قال أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس عبدالله كنعان، إن الخطاب الملكي لجلالة الملك عبدالله الثاني للمرة السادسة أمام البرلمان الاوروبي، هو تأكيد على مركزية المؤسسات الاوروبية وموقفها الدولي تجاه كل ما يجري من متغييرات سياسية واقتصادية واجتماعية وأمنية عالمية، خاصة ما يتعلق منها بقضايا منطقتنا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وجوهرتها مدينة القدس.
واضاف كنعان في بيان اليوم، إن اللقاء والخطاب الملكي يأتي في وقت ومناخ عصيب يشهد فيه العالم تسارعاً في الازمات والصراعات والتحديات إضافة للتطورات والابتكارات التكنولوجية، وفي وقت يشهد فيه العالم وللأسف حالة فقده لبوصلته وتعاليمه وقيمه الاخلاقية،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق