كان ولا زال وطن الكرامة ووطن الانسان الاغلى
، ما اشبه اليوم بالامس ، كان النتن وعصاباته تنتهج الغباء والاجرام
فبكلمة من رجال كانت النتائج عظيمة من عظم قائلها
1967 ظن الاغبياء بمن معهم انهم منتصرين (نصر مزيف ) فجاء
1968 ليضع النقاط فوق الحروف ويضعهم امام حقيقتهم
عباد الله لا حكم لاحد عليهم غير الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق