حتى الاطفال وبكل مكان لا يامنون من اغبياء ومجرمين ، عندما كان نصر الله كانوا يخرسون ويكشف وجههم الوسخ القبيح ، اما آن لهذا الاجرام ان يتوقف ، مع العلم انه لن يتوقف الا بالعقاب المناسب للمجرمين ومن ساندهم ونصرهم .
استشهد القادة والابطال فهل توقف الاجرام ، ترقبوا وعد الاخرة ، فقسما بالله انكم تستحقونه ، وصدق الله وعده .
الحرب ليست حرب مدينة ، الحرب بين حق وباطل الى لقاء قريب يا قبلة الدين والمؤمنين |
السابع من اكتوبر اسرى من جنود الكيان كانوا يشعرون بالامان تحت رحمة المقاومين ، ولا يامنون من غدر النتن وعصابته ، فكيف حال الاطفال تحت رحمة كيانات وولايات مجرمة ولن تكون دولا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق