بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله عزوجل
إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيراً

من حديث الْمُغِيرَةِ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "لَنْ يَزَالَ قَوْمٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ عَلَى النَّاسِ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ ظَاهِرُونَ". البخاري (3640)، ومسلم (1921).

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا

اللهم انك انت الله لا اله الا انت ، انت الغني ونحن الفقراء نحن عبيدك بنو عبيدك نواصينا بيدك ماض ٍ فينا حكمك عدل فينا قضاؤك لا ملجا ولا منجا منك الا اليك اللهم ادفع عنا البلاء والبراكين والزلازل والمحن وجميع الفتن ما ظهر منها وما بطن اللهم اني استودعك جميع المسلمين والمسلمات

أحدث الأخبار | وکالة تسنیم الدولیة للأنباء

القرارات الأممية الخاصة بفلسطين: هل تسقط العدالة بالتقادم..؟؟ عمان - ايمان النجار جريدة الراي الاردنية الغراء

 تبرز القضية الفلسطينية والقرارات الأممية المتعلقة بها مع تزايد التطورات المتسارعة لاعتداءات الاحتلال في مختلف المناطق الفلسطينية وخصوصا غزة، وضربه بعرض الحائط جميع القرارات الأممية التي تدعوه لوقف الاحتلال والعدوان على الشعب الفلسطيني، مستنداً في ذلك على الدعم الشامل له من بعض القوى العالمية. ونستحضر في السطور التالية العديد من القرارات الأممية المتعلقة بفلسطين والقدس التي صدرت على مدار العقود الماضية، متسائلين هل العدالة تسقط بالتقادم؟، وهل ستبقى القرارات الأممية تفتقر لارادة 
عبد الله كنعان
وفعالية التطبيق والالزام؟، وما هو موقف المجتمع الدولي من التعنت الاسرائيلي الذي يهدد وجود المؤسسات الدولية ويفقدها قوة القانون والاجماع؟. وبهذا السياق اشار الأمين العام للجنة الملكية لشؤون القدس عبد الله كنعان الى عدد من هذه القرارات، ومنها قرار الجمعية العامة رقم(194) الصادر في 11 كانون الأول عام 1948، والمتضمن إنشاء لجنة الأمم المتحدة للتوفيق بشأن فلسطين، ويقرّر أيضاً وجوب حماية القدس والأماكن المقدسة الأخرى ،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق