بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله عزوجل
إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيراً

من حديث الْمُغِيرَةِ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "لَنْ يَزَالَ قَوْمٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ عَلَى النَّاسِ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ ظَاهِرُونَ". البخاري (3640)، ومسلم (1921).

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا

اللهم انك انت الله لا اله الا انت ، انت الغني ونحن الفقراء نحن عبيدك بنو عبيدك نواصينا بيدك ماض ٍ فينا حكمك عدل فينا قضاؤك لا ملجا ولا منجا منك الا اليك اللهم ادفع عنا البلاء والبراكين والزلازل والمحن وجميع الفتن ما ظهر منها وما بطن اللهم اني استودعك جميع المسلمين والمسلمات

أحدث الأخبار | وکالة تسنیم الدولیة للأنباء

كنعان: الملك المؤسس عبد الله الأول شهيد القدس وموحد الضفتين

قال أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس عبد الله توفيق كنعان، إن فلسطين والقدس ارتبطتا تاريخيا بالقيادة الهاشمية التي جعلت منهما بوصلة دائمة لجهودها ومواقفها الراسخة المطالبة بحريتهما وحماية مقدساتهما الإسلامية والمسيحية استنادا إلى الرباط الديني والتاريخي والمصيري الممتد منذ حادثة الإسراء والمعراج وما تلاها من العهدة العمرية التي أرست أسس حرية الاعتقاد والعبادة في المدينة المقدسة، وصولا إلى مواصلة الإعمار والرعاية الهاشمية للمقدسات على مر العصور.
وأكد في تصريح لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن ذكرى استشهاد المغفور له الملك المؤسس عبد الله الأول ابن الحسين التي تصادف اليوم الأحد 20 تموز، تعيد إلى الذاكرة الوطنية والعربية تضحيات جلالته وجهوده في الدفاع عن القدس وفلسطين، حيث استشهد عام 1951 على عتبات الأقصى المبارك في بقعة أحبها وحرص على زيارتها وتفقد أهلها باستمرار.
وبين أن جلالة الملك المؤسس عبر في مذكراته عن عمق انتمائه للقدس، إذ قال: "احتفاظي بإسلامية القدس وعروبتها هو عزائي الوحيد عن كل ما أصابني من ظلم في حياتي"، 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق