الاردن مستهدف ليس الان ولكن منذ سنين ولقد شهد له تاريخه ، اما جيش الحق الجيش المصطفوي ، الذي صنع ورفع علم الكرامة ،وزرع النخوة والرجولة ، فقسم بالله وبدماء شهدائه وملاحمه ، لينصره الله كما نصر عبده واعز جنده وهزم الاحزاب وحده ، الا فاعلم يا ابن الكيان الاوهن من بيت العنكبوت ، انت عدونا ولا مهرب لك واذا أذنت الآذنة وجاء موعدك فليس لك شفيع ، ولن يرحمكم احد ، شهد العالم على افعالكم فمن العدل ان يشهد نتائجها .
فما رأيك أيها الجبان اذا حان اللقاء ، فهل تتصور نهاياتك ؟
اما خونة الاوطان ، وحلفاء الشيطان، ومن يتحالف مع قتلة الانبياء فانه لخاسر.
ان امم الانبياء والاديان وامة الاسلام (امة سيدنا محمد ) انتم تعرفونها وهي تعرفكم حقا ، فالى لقاء قريب باذن الله .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق