بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله عزوجل
إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيراً

من حديث الْمُغِيرَةِ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "لَنْ يَزَالَ قَوْمٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ عَلَى النَّاسِ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ ظَاهِرُونَ". البخاري (3640)، ومسلم (1921).

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا

اللهم انك انت الله لا اله الا انت ، انت الغني ونحن الفقراء نحن عبيدك بنو عبيدك نواصينا بيدك ماض ٍ فينا حكمك عدل فينا قضاؤك لا ملجا ولا منجا منك الا اليك اللهم ادفع عنا البلاء والبراكين والزلازل والمحن وجميع الفتن ما ظهر منها وما بطن اللهم اني استودعك جميع المسلمين والمسلمات

أحدث الأخبار | وکالة تسنیم الدولیة للأنباء

عن ثوبان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

 ((يوشك الأمم أن تداعى عليكم، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها. فقال قائل: ومِن قلَّةٍ نحن يومئذ؟ قال: بل أنتم يومئذٍ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السَّيل، ولينزعنَّ الله مِن صدور عدوِّكم المهابة منكم، وليقذفنَّ الله في قلوبكم الوَهَن. فقال قائل: يا رسول الله، وما الوَهْن؟ قال: حبُّ الدُّنيا، وكراهية الموت))

  • دول العالم العربي والاسلامي مهما بلغت من الاخطاء ستبقى بنفس المصير , امة محمد من خرج منها فهو الخاسر الاكبر والاوهن امام الغريب , الصهاينة يعلمون انهم يمتهنون الكذب , ويعرفون انهم السرطان الذي سيجتث من جسم العالم ,لا تشاركوهم مصيرهم الاسود , فانتم ارقى واعظم .
  • الى شباب الاردن واهلها , الاردن بلد لن يتخلى رجاله عنه , فدوره كبير , ومتاكد انه لو اجتمعت جميع امم العالم على خلق الفتنة به , فهو شجرة طيبة اصلها ثابت وجذورها قوية ,اما ثمارها , فكثيرها يبقى على مر الزمن , وفي العالم اجمع ,اما عن ظلالها ,فاثبتت من عمق الزمن . انها ظلال حق تظلل على كل مظلوم وتنصره , وستبقى تفتخر انها من امة خير البشر .
  • يا اهل الدول التي نحب لا تسيؤا لاهلها , فدولكم بتاريخها وحاضرها ومستقبلها هي امانة باعناقكم .

هذا كلام سيد الخلق , من وعد (وهو لا يملك شئ ) بسواري كسرى في هجرته 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق