لم ينصره بطير ابابيل , ولا خسف باعدائه الارض , ولا بتطبيق الاخشبين .
بل بالصحبة الصالحة , الحريص على راحة صاحبه وحمايته _ وما الحامي الا الله _ , وعش حمامة وخيوط عنكبوت , واما سراقة (ذو المهارة العظيمة باقتفاء الاثر ) الذي كانت نيته الحاق الاذى لاكتساب الجائزة , فكانت له الهداية والهدية مضاعفة , وكان وعدا اية وعبرة لاصحاب العقول .
بل بالصحبة الصالحة , الحريص على راحة صاحبه وحمايته _ وما الحامي الا الله _ , وعش حمامة وخيوط عنكبوت , واما سراقة (ذو المهارة العظيمة باقتفاء الاثر ) الذي كانت نيته الحاق الاذى لاكتساب الجائزة , فكانت له الهداية والهدية مضاعفة , وكان وعدا اية وعبرة لاصحاب العقول .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق