بوابات الدليل الشبابي الشامل
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله عزوجل
إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيراً
إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيراً
من حديث الْمُغِيرَةِ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "لَنْ يَزَالَ قَوْمٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ عَلَى النَّاسِ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ ظَاهِرُونَ". البخاري (3640)، ومسلم (1921).
المركز الفلسطيني للإعلام – أخبار فلسطين – أخبار القدس
لله الامر من قبل ومن بعد ، ايماننا نصر من الله وفتح قريب
كل المذكورين هم على الراس والعين فهم عباد الله ، نصرو الله ، فنصرهم الله ، فاعلم اننا لا ننتصر بايران ، سوريا ، حزب الله ، حماس او باقي انصار الله فهم كثر
ولكن جميعنا على موعد بالنصر من الله
انتماءا للمملكة الاردنية الهاشمية وجيشها العربي المصطفوي
جيش تعرب منذ القدم وصنع الرجولة والكرامة فهو جيشنا العربي المصطفوي
اثق بالجيش لانني متاكد ، ان من يخطئ بحق الشعار سيحاسب حسابا عسيرا
الاردن وبكل اطيافه واصوله لا يعرف الكره والحقد والفتن ، وتتكسر على ثوابته كل الفتن ، عدوه معروف هو عدو الله ورسوله ، فلا تتعدى عليه وتحالف اعداءه وتقول لماذا ؟ الاردن معروف بيديه القوية لمن يعاديه ، وبيده الكريمة على ابناء امته ، فهو وطن ينتمي لامة بل وبقلب الامة .
وسنبقى نعتز برجالك يا وطن فهم رجال وبحق
كلمة الحق
يمكن ان لاتكلف الكثير من الاموال ، ولكن صاحب الحق ، ويمتلك الشجاعة على قولها يملك الكثير ، فكيف به ان يوقن بنصر من الله ، يا اصحاب الحق لا تظلموا انفسكم ، ولا تنسو ان الله يعز من يشاء ويذل من يشاء بيده الخير وهو على كل شيء قدير
لماذا الاردن ؟
لا ينتخى بالرجولة الا من الرجال ، ولا يناصر الحق الا باهله ، فاعلم ايها العالم ان الاردن رجال حق وهم اولى به
ان غدا لناظره قريب
الاردن مستهدف ليس الان ولكن منذ سنين ولقد شهد له تاريخه ، اما جيش الحق الجيش المصطفوي ، الذي صنع ورفع علم الكرامة ،وزرع النخوة والرجولة ، فقسم بالله وبدماء شهدائه وملاحمه ، لينصره الله كما نصر عبده واعز جنده وهزم الاحزاب وحده ، الا فاعلم يا ابن الكيان الاوهن من بيت العنكبوت ، انت عدونا ولا مهرب لك واذا أذنت الآذنة وجاء موعدك فليس لك شفيع ، ولن يرحمكم احد ، شهد العالم على افعالكم فمن العدل ان يشهد نتائجها .
فما رأيك أيها الجبان اذا حان اللقاء ، فهل تتصور نهاياتك ؟
اما خونة الاوطان ، وحلفاء الشيطان، ومن يتحالف مع قتلة الانبياء فانه لخاسر.
ان امم الانبياء والاديان وامة الاسلام (امة سيدنا محمد ) انتم تعرفونها وهي تعرفكم حقا ، فالى لقاء قريب باذن الله .